احبنى الله و يكسرقيودى

7 التعليقات:

غير معرف on 5 ديسمبر 2008 في 8:04 ص

يااااااااااااااااااااااة كلامك مؤثر بطريقة فظيعة بجد انا فرحان بيك يا نووووووووور و علشان خاطرك هتشقلبلك دلوقتي :)
هوبااااااااااا
طراااااااااااخ
اي
مين اللي شال المرتبة :) هيهيهيهيهيهي
ولا يهمك :) هيهيهههيي بقلش بس

نفسي في يوم اعرف احب نفسي و اعتذرلها دا انا خايف اتكلم مع نفسي لحسن حد يسمعني خايف اتكلم كتابة لحسن حد يقفشني اتكلمت زمان كذا مرة و لقيتة غلبان تعبان قلتلة هحاول انتبة بعد كدة بس معرفتش نسيتة علشان الناس تحبني بقيت بشتمة علشان انا عاوز مبقاش لوحدي و معتش قادر اكلمة تاني انا نفسي مكسوف منة و مش حاسس اني بحبة بس هحاول احب نفسي

و بهذا تنتهي ازعاتنا المدرسية و خير ما نختم بية هو تحية العلم
تحية جمهورية مصر العربية
تحية جمهور...............
ههيهيهيهيهيهي
يلا خلي بالك من طفلك و من نفسك :)
اخوك الفرحان بيك جدا جدا جدا جدا و من كتر جدا هيتشقلب :) ههههههه
amidos

Comment by كنت مثلية و الآن مشفية on 5 ديسمبر 2008 في 9:16 ص

مش ممكن الجمال ده. فكرتنى بكل الحوارات اللى دارت مع طفلتى الداخلية اثناء رحلة التعافى. انا بجد هاكتبهالك مخصوص. مرة دار نفس الحوار ده و شفت اد ايه كنت قاسية عليها و هى معاقة شفتنى باضربها و هى مش عارفة تمشى رغم انها معاقة و متقدرش تمشى يعنى مش ذنبها. شفت وحشيتى و شفت ضعفها.

بجد مبسوطة اوى من حوارك ده. انا متاكدة انه ده هيغير كتير فيك الوقت اللى جاى.
هكتبلك على البلوج بتاعى حواراتى المماثلة اللى كنت باكتبها اثناء فترة التعافى.
ربنا معاك ومعايا و يعلمنا يكون عندنا رحمة و شفقة عليهم و نعاملهم زى ما هو بياعملنا مش زى م أهالينا عاملونا.

Comment by أثمن من اللآلئ on 5 ديسمبر 2008 في 9:44 ص

فعلاً يا نور ... حاجة صعبة بجد

Comment by مجاهد on 5 ديسمبر 2008 في 10:14 ص

جميل جميل جميل
أنا سعيد بما قرأت

Comment by نور لجميع الامم on 5 ديسمبر 2008 في 3:47 م

عند الله دائما فرصة ثانية للكسير والجريح والمعاق والضال
عند الله دائما فرصة ثانية للمشلول والاعمى والمجنون والمنبوذ من جميع الناس
عند الله دائما فرصة ثانية للخاطى والزانيه واللص والضعيف
دائما لديه فرصة ثانية
هو الرب
ليتنا نتمثل به وبحبه فتنقى تعاملاتنا
سلام نور لجميع الامم

Comment by Dr. Awsam Wasfy on 5 ديسمبر 2008 في 9:31 م

أعجبني التعليق في بداية المدونة. أن الله لن يفعل لنا ما نستطيع نحن فعله. المشكلة الكبيرة في حياتنا وعلاقتنا بالله أنه يعرف ما نستطيع فعله ونحن لا نعرف. الكثير من الأشياء نستطيع فعلها ونحن لا نؤمن بقدرتنا لأن أحداً لم يؤمن بها ولم يشجعنا ولم يساندنا. لذلك كنا ننتظر ونطلب من الله أن يفعل هذه الأشياء. وهو بالطبع لم يفعلها ولن يفعلها. الله الآن يريد أن يشجعك ويساندك لتفعل ما تستطيع أن تفعله و يريدنا أن نشجع بعضنا البعض لنعرف ما نستطيع أن نفعله فنفعله ونتغير.

Comment by انسان جديد on 6 ديسمبر 2008 في 7:13 ص

اكثر من رائعة ....
لن اقول لك سوى ان طفلك ليس معاق بل انت وطفلك من اقوى من رأيت فى حياتى
الى الامام صديقى العزيز

إرسال تعليق