المعتدى: انا بحبك عشان كده هنتمتع المتعة دى
طفلى: انا كمان بحب المتعة دى مقدرش اعيش من غيرها
المعتدى: انا مش عارف ليه بابا و ماما و الكنيسة و كل الناس بيرفضوا المتعة دى
طفلى: مش عارف فعلا بس احنا مش هنقول لحد
المعتدى: برافو عليك انت طفل ذكى جدا
الطفل : انا اذكى منك مع ان عمرى من 6 الى 12 سنة ويمكن اصغر
المعتدى: الله الله عليك
الطفل: بس انا بتعذب ضميرى بيموتنى و خايف و حاسس ان المتعة هتدمرنى و انى بخالف بابا و نفسى و المجتمع و الناس
المعتدى انت مش مبسوط
الطفل : جدا مبسوط دى كلمة قليلة انا ببقى طاير فى الهوا بعيد عن الارض
المعتدى طيب بص طالما مبسوط يبقى تتحمل الذنب و الالم
الطفل عندك حق
لمعتدى الذنب و الالم نتصرف فيه بعدين خلينا ننبسط دلوقت و بعدين كل الناس بتقول عليك محترم شفت بنضحك عليهم ازاى
الطفل عندك حق
معتدى : و ربنا عادى هترجع تتوب و هيسامحك يعنى هنضحك على ربنا برده
الطفل : ياااااااه ده انت شيطان يعنى هنضحك على الناس و المجتمع و ربنا و ننبسط و الالم ده بعد كده هنقدر عليه او نسيبه لوقته نفض
معتدى : بس اوعى تقول لحد يوم متقول هتموت و اوعى تتكلم مع بابا لحسن لو عرف هيموتك و ربنا هنتوب و خليك دايما شاعر بالذنب و الخزى عشان ترضى ربنا و احتقر نفسك و كمان انبسط
معتدى : جميل
الطفل : جميل
الكبير: انا مش موافق و هاحتقرك و اموتك
الطفل : انت مبيعجبكش حاجة و لو عملت اى حاجة هتفضل زعلان منى مش هقدر ارضيك
معتدى :صح هو مش بيرضى ابدا
الكبير: انا عايز احبك بس مش عارف معرفش يعنى ايه حب لانى قافل عليك و على نفسى
الطفل : انا مش عارف احل الخناقة دى
المعتدى هو انا برده لانى انا كنت بمارس العادة السرية و انا صغير جدا و ده كلامى لنفسى مش عارف اصدق نفسى تانى لانها هى المعتدى دايما شاكك فيها و مش اصدق ان ربنا يثق فى لانى ضحكت عليه و الكبير مش بيرضى على ابدا دايما ناقم على
مش عارف اروح فين
طفلى: انا كمان بحب المتعة دى مقدرش اعيش من غيرها
المعتدى: انا مش عارف ليه بابا و ماما و الكنيسة و كل الناس بيرفضوا المتعة دى
طفلى: مش عارف فعلا بس احنا مش هنقول لحد
المعتدى: برافو عليك انت طفل ذكى جدا
الطفل : انا اذكى منك مع ان عمرى من 6 الى 12 سنة ويمكن اصغر
المعتدى: الله الله عليك
الطفل: بس انا بتعذب ضميرى بيموتنى و خايف و حاسس ان المتعة هتدمرنى و انى بخالف بابا و نفسى و المجتمع و الناس
المعتدى انت مش مبسوط
الطفل : جدا مبسوط دى كلمة قليلة انا ببقى طاير فى الهوا بعيد عن الارض
المعتدى طيب بص طالما مبسوط يبقى تتحمل الذنب و الالم
الطفل عندك حق
لمعتدى الذنب و الالم نتصرف فيه بعدين خلينا ننبسط دلوقت و بعدين كل الناس بتقول عليك محترم شفت بنضحك عليهم ازاى
الطفل عندك حق
معتدى : و ربنا عادى هترجع تتوب و هيسامحك يعنى هنضحك على ربنا برده
الطفل : ياااااااه ده انت شيطان يعنى هنضحك على الناس و المجتمع و ربنا و ننبسط و الالم ده بعد كده هنقدر عليه او نسيبه لوقته نفض
معتدى : بس اوعى تقول لحد يوم متقول هتموت و اوعى تتكلم مع بابا لحسن لو عرف هيموتك و ربنا هنتوب و خليك دايما شاعر بالذنب و الخزى عشان ترضى ربنا و احتقر نفسك و كمان انبسط
معتدى : جميل
الطفل : جميل
الكبير: انا مش موافق و هاحتقرك و اموتك
الطفل : انت مبيعجبكش حاجة و لو عملت اى حاجة هتفضل زعلان منى مش هقدر ارضيك
معتدى :صح هو مش بيرضى ابدا
الكبير: انا عايز احبك بس مش عارف معرفش يعنى ايه حب لانى قافل عليك و على نفسى
الطفل : انا مش عارف احل الخناقة دى
المعتدى هو انا برده لانى انا كنت بمارس العادة السرية و انا صغير جدا و ده كلامى لنفسى مش عارف اصدق نفسى تانى لانها هى المعتدى دايما شاكك فيها و مش اصدق ان ربنا يثق فى لانى ضحكت عليه و الكبير مش بيرضى على ابدا دايما ناقم على
مش عارف اروح فين
خناااااااااااااقة دايما
خناقة
خناقة
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه
مش قادر اسامح نفسى عايز اعذبها
مش عارف ارضى عن نفسى شايفها حقيرة
مش بصدق انى بحب الله لانى حاولت اضحك عليى
و شايف ان حتى انا مسئول عن حزن اهلى لانى السبب
و مش قادر ارضى عن نفسى ابدا
لو اعترفت انى انا مارست العادة بعترف انى انا المعتدى و ضحكت على ربنا
دى افكار تلقائية مش بقررها
خناقة
خناقة
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه
مش قادر اسامح نفسى عايز اعذبها
مش عارف ارضى عن نفسى شايفها حقيرة
مش بصدق انى بحب الله لانى حاولت اضحك عليى
و شايف ان حتى انا مسئول عن حزن اهلى لانى السبب
و مش قادر ارضى عن نفسى ابدا
لو اعترفت انى انا مارست العادة بعترف انى انا المعتدى و ضحكت على ربنا
دى افكار تلقائية مش بقررها
0 التعليقات:
إرسال تعليق