احبنى الله و لكن الله لن يفعل ما استطيع انا فعله لكن سيحملنى اكيد فى الوقت الذى لا اقدر انا على الحراك
0
-
0


-

-

عودة

5:31 ص / مرسلة بواسطة Go2LIghtGO /




عودة لتقليب المواجع على و سابدا بالذنب

قابلت صديق قال لى انت لست مذنبا و انا ضحية و لست مخطئ و ما قاله ابى لى خطأ و ان شعورى الدائم بالذنب هو وهم ليس حقيقى

و اعود لجذور شعورى بالذنب:

1- حوارى مع نفسى مع كل مرة عادة سرية( 5 ساعات يوميا من سن 4 سنوات طفل الى سن 22 سنة)

انا : انت حقير مذنب انت الوحيد الذى يفعل هذا انت تغضب اباك و امك و الله انت احقر الخلائق انت شيطان ستدفع الثمن لن تكون محترم ابدا ستعيش فاشلا جدا وحيد دون اصدقاء محتقر من كل الناس خداما لهم كل من يراك يحتقرك و تحاول تستجد عواطفهم

نفسى:انا موافق ساستمتع و انسى الدنيا اوافق على عقابك لى و غضب ابى و امى و الله و الناس و نفسى انا اختار المتعة انا سعيد سعيد سعيد سعيد

فاصبحت اعيش موافق على هذا القرار:(( خصام نفسى اهلى الناس الله او استجدى عطفهم

2- ابى
مكتئب عصبى لا يغفر ابدا لا يرضى الا بالكمال

انا اشعر بالذنب اساسا بدونه معه اشعر باطنان الذنب اتذكر عندما اعتذر كان لا ينظر لى و يشير باصابعه كانى حقير كنت اقول لنفسى:

انت سبب حزنه اكتئابه لقد قلت لك بسبب العادة ستصبح حقير ارايت ؟ اذا انا على حق فيما قلت لك لن يغفر لك لن يغفر لك :(

3- الناس :

نتيجة لما اشعر يستضعفنى الناس يستهزئوا بى يضحكوا على اشعر برغبة فى الانتقام يرونى اصغر و يكرههم و اصبح وحيد او اخذ موقف دفاع و خناق او امثل تزيد المشكلة

4-الله:

اكيد يكرهنى اخطات اليه و حالتى مزرية و هو لا يرد لا يرانى لا يسمعنى و المتدينيين يقولون انت مخطئ



الذنب متغلغل داخلى

0 التعليقات:

إرسال تعليق