منذ الطفولة مشاكلى مع الله لها مصدر اخاف منه جدا اكرهه اشعر انه يستغلنى او يعطينى عطايا ليسيطر على ليتحكم فى و يريد ان
يشعر انه قى بسيطرته على اسف للكلمات الغير حقيقية
و هذه صورتى عن الله المستوحاه من تصرفات ابى و
ان اكيد الله مثل ابى فى الاتى:
1-لا يغفر ابدا
و ان اعتذرت فقد تمكن منى اعترفت ايضا فلك الخصام و العقاب و الاهانة و الاهمال لا انسى كيف كان يشوح لى و هو ينظر للتلفزيون و يقولى روح و انا مملوء ذنبا احساس انى حقير و خصام و تكشير لاسبوع
اكيد الله كذلك عندما اعتذر له سيهملنى سيهيننى سيخاصمنى يشعرنى بالذنب كيف يكون الله الذى لا اراه و العظيم غير ذلك و ابى الذى اراه يفعل بى هذا لهذا الله لن يغفر كابى مشاعرى بعدم الغفران لنفسى تتضاعف و مشاعر الكره لابى و الله تتضاعف لا اتحمل كل هذه الكراهية و الخوف و الذنب النابعة منى و المتجهة نحوى من الله و ابى و الناس الم بشع
ردى:الله كامل و اباك ناقص ككل البشر ابوك خطاء كبنى ادم
لكن الله لا يخطئ ابوك اهملك و اخطا خطا جسيم فى التربية
و الظروف كانت عامل هو ايضا عائلته بها مشاكل
لكن الله محب عظيم و هو ليس كابوك هو يغفر
و ينسى الذنوب و انت لست مخطئ و ان اخطات و اعترفت
هو يحبك يقبلك لن اقول لك الله ابوك لان خبراتك عن الابوة سيئة
الله يحبك يغفر ينسى يحتضنك لا يذلك و يعطى عطايا بلا مقابل
لا ينتظر ان يسيطر عليك ليس محتاج هو يعطيك حرية.
2-مستني اغلط علشان يعاقبنى او يهينى ينظر للخطا فقط
و الايجابيات لا
دائما انا مخطا و ابى لا يخطئ اى شيئ يكسر اكيد انا كسرته
اى خطا هو انا لا انسى اكتئابه فى وجهى دائما و انا سبب اكتئابه
ردى: الله ليس مكتئبا او حزينا الله فرحا و هو ينظر لك بمحبة
لا ينظر لاخطائك و لا يلومك بل يقبلك لانه عالم بضعفاتك و
يقدر مجهودك و المك الله ليس كابيك و لا يحملك مسئولي
مشاعر اخرين او احمال بل يزيل احمالك
و للحديث بقية
----
0 التعليقات:
إرسال تعليق