احبنى الله و يكسرقيودى

3 التعليقات:

غير معرف on 30 نوفمبر 2008 في 7:51 ص

نفسي ابقي حتي زيك عارفف احب نفسي مفيش مرة بحب نفسي الا و بكرها تاني مبستحملهاش
دايما كنت بعمل اللي انت بتعملة الناس تقولي بهذار عاوز ابوك اقولوهم اه و انا بكرهه و يقولولي و ماما اقولوهم اة و برضة مش طايقهم
لاني لو قلت الحق الناس هتقول عليا مش متربي و بابا هيضربني و هيقطع عني المصروف و الدنيا هتبقي جحيم تحت الماء هيهيهيهيهي :)
يمكن انا لما بكتب بلاقيني بقلش مبتسم سعيد
دة مش حقيقي انا بقتل مشاغري بتنطط علشان متطلعش تفضل جوة
دة لما كنت في اوج ساعدتي و طفلي سعيد مكملتش اكتر من يوم و رجعنا للاختباء ورا القلش و الابتسامة هتقلي طيب بتعملهم لية
هقولك اتعودت الدنيا عودتني علي دة
لاني لو طلعت مشاعري الناس بتبعد و تقول دة واد كئييب و لو كتمتها بس فضلت جد يقولوا واد ملل و لما بقييت بالشكل دة بيقولوا دة واد محترم و يبعدوا بس بقي علي اقل

سيبك من دة كلة انا بجد عاجبني انك تفاهمك مع نفسك شوية :)
عجبني الحوار اوي

Comment by كنت مثلية و الآن مشفية on 30 نوفمبر 2008 في 8:20 ص

يااااه ... حوارك حقيقى و صادق.

فكرتنى بطفلتى الداخلية اللى كنت باكرهها جدأً. اخدت وقت طويل جدا علشان احبها و بعدين هيا خدت وقت اطول علشان تحبنى و تثق فيا.

حوارك مع طفلك بجد رائع و انا متأكدة انه هيجيب نتائج رائعة.

ده كان مفتاح شفائى ...

غير معرف on 30 نوفمبر 2008 في 4:24 م

بجد يا نور ... انت ...

بجد شخص عارف انت بتعمل ايه

بتعرف توصل للي جواك وعارف تشعر بنفسك وتحبها

حاجة جميلة

عن إذنك يا نور عندي رسالة لدكتور اوسم ... بس حابب اسيبهاله هنا علشان هو قابل التعليقات بغير معروف

وانا عارف انه هيدخل هنا فقلت اسيبهالوا لعله يشوفها

دكتور اوســم
لماذا تنتقي من التعليقات التي تصلك وتنشر بعضها والأخر لا...كذلك الرد علي التعليقات فهناك تعليقات ترد عليها والأخرى لا؟
هل هناك سبب وجيه لذلك
وشكرا

إرسال تعليق