احبنى الله و يكسرقيودى

2 التعليقات:

Comment by Still Unknown But Trust on 30 أكتوبر 2008 في 5:57 ص

حاسة بييك
لما تعوز تاذي جسمك، توجعه، تخلي مكان الجروح مش باينة للناس ، بس باينة لك انت دايما .
حتى لما الجروح تبدا تتقفل ، تفتحها تاني و كانك بتحميها من الزوال ، و تقولها ما تخافيش هتفضلي على طول موجودة و هفضل على طول شايفك ، مش هسيبك تتقفلي و تتنسي و كانك ما كنتيش، لان كل حاجة لسه موجودة جوايا حتى لو الناس نسيوها ..عندي ما اتنستش.
لما يوصل الامر بالواحد انه يحس بعدم الامان لما جروحه تبدا تختفي و تخف .
لما اجمل متعة في حياتك تكون هي الاحساس بالالم خصوصا في الفترة اللي الجرح بيكون فيها دامي..احمر، ملتهب ، مفتوح ، و باقسى صوره.
على الرغم ان الواحد بيحب جسمه اثناء العادة، و بيكون مش عايز غير نفسه ، و حاسس ان ما فيش حد هيبسطه غيره .
بس في العادي بيكون كارهه و بيحتقره زي ما بتقول و عايز يوجعه و يعاقبه .
حاجة تجنن...عارفة ، و حاسة.
ربنا معاك ، و يساعدنا نحب جسمنا شويةزي ما ربنا حبه و خلقنا جواه.

غير معرف on 4 نوفمبر 2008 في 12:42 م

اولا ، أحييك علي شكل اللوج اللي بقي تحفه ، بجد جامد جدا يا مان ..
بعد كده بقي نمسك البوست، عارف انا حسيت لاحساس ده كتير و عملت كده كتير ، غير محاولات الانتحار اللي حاولتها لكنها فشلت...
عبر اكتر و اكتر عن مشاعرك لأنها في الوقت ده مش مشاعرك لوحدك لكن مشاعر شريحة كبيرة أفقية و رأسية من شباب كتير عايزه تعيش بس مجروحة..
سلامي لصناع السلام..

إرسال تعليق